محمد الأستاد
ولد في المكان، 12/12/2023
يعيش ويعمل في أم القيوين (الإمارات العربية المتحدة)
محمد الأستاد
بيان الفنان "نشأت وسط شواطئ خور فكان. خطرت لي فكرة "مقابر الشاطئ" أثناء الصيد في أحد الأيام. فهي تسمح لي باستكشاف علاقتي بالساحل وتمنحني سياقاً لا متناهياً للعمل فيه. أنا متحرر من أي قيود ومن أي من المواد الفنية التقليدية. فبدلاً من الفرشاة، لديّ مجرفة؛ وبدلاً من الاستوديو، لديّ الشاطئ."
السيرة الذاتية وُلد محمد الأستاد في قبيلة الحمادي الساحلية في خور فكان، وهو فنان تجسّد أعماله التراث البحري لدولة الإمارات العربية المتحدة. وهو يوظف قوى البيئة المحيطة به لتشكيل عبارات مثيرة للذكريات راسخة في الذاكرة. وهو يجمع بين هذه القوى الطبيعية والعناصر الأساسية المستمدة من نسيج المجتمع الإماراتي التقليدي. ومن خلال إعادة توظيف هذه العناصر الاجتماعية والثقافية كأشياء للتقدير الجمالي، تصبح هذه العناصر أشكالاً تمثيلية ومقولات مثيرة للذكريات عن التراث. ومن خلال إدماج البيئة الطبيعية في أعماله، والسماح لها بتشكيل عمليته حرفياً، ينتج عن ذلك أعمال تعزز العلاقة بين الطبيعة والإنسان. كان الأستاد أول إماراتي يحصل على درجة البكالوريوس في التصميم الجرافيكي، حيث تخرج عام 1998 من الجامعة الأمريكية في واشنطن العاصمة. شارك خلال السنوات الثماني والعشرين الماضية في أكثر من 300 معرض جماعي و20 معرضاً فردياً على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، بما في ذلك معرض مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون "ثلاثة أجيال" (2013-2014). شقّ مساراً تعليمياً من خلال مركزه الإبداعي الذي قدم على مدى أربع سنوات دورات في مجموعة من التقنيات في الفن التشكيلي والتصميم والتصوير الفوتوغرافي، ليصبح أول مساحة من نوعها في أبوظبي. شقّ طريقاً تعليمياً من خلال مركزه الإبداعي الذي قدم على مدار أربع سنوات دورات في مجموعة من التقنيات في الفن التشكيلي والتصميم والتصوير الفوتوغرافي، ليصبح أول مساحة من نوعها في أبوظبي.
